تجاوز مجلس ادارة نادي الهلال في المواسم الماضية والتزم الصمت والسكوت علي معالجة الأخطاء والسلبيات التي صاحبت نتائج واداء ومستوي الفريق بدوري ابطال افريقيا والدوري الموريتاني الانتصارات غطت عليها تجاوز مجلس الهلال الأخطاء السابقة مضي الحال كما هو علية بدون معالجة وتصحيحهاوقفة جادة مجلس الهلال لم يتعلم من الأخطاء والسلبيات ويستفيد منها طالما في الانتصارات. النجاح يأتي بالتصحيح التعلم معالجة الأخطاء وتحويلها لأهداف وتحسن وتطويرواعتبارهافرصسانحة بدلا من السكوت عليها والمضي في نفس الطريق يمكن أن يأتي يوما ينقلب الحال للاسوة وتصبح الاخطاء وتقف عائقا كما يحدث الان في فريق كرة القدم بالهلال لايمكن تجاوز أخطاء الموسم الماضية انتصارات الهلال الماضية تحققت بدون تخطيط وأهداف وبرنامج واضح وخطة عمل محكمة مجلس الهلال لم يكون جادا مع مشوار الفريق ولم يبذل جهدا ويعمل لتحقيق نتائج جيدة الوصول للادوار المتقدمة بدوري ابطال افريقيا في حوجة لعمل مستمر ومعرفة مواكبة وتغييرات وتحديات وقدرات علي مواجهات المواقف والأحداث والدعم والمستمر والمساعدة والتركيز والانضباط في مشوار الفريق.
مدرب الهلال الكونجولي فلوران لة دور كبيرا في الاخطاء اعتمد علي اللاعبيين المحترفين الأجانب وسجل وقيد في كشف الهلال مجموعة من اللاعبيين الأجانب بدون الحوجة لهم اعار بعضهم وابقي علي اخرين وقلل وجود اللاعبيين الوطنيين في قائمة الفريق واخلي بالمنظومة وذهب ترك الفريق في وسط أمواج متلاطمة وحالة شائكة وجوطة وتخلف اللاعبيين المحترفين الأجانب عند الحاجة لهم الهلال في ورطة مشكلة حقيقية تحتاج لتحرك وتصحيح وقرارات سريعة بداية الإصلاح عودة العليقي لموقعة الوحيد قادر علي التصرف وقريب من اللاعبيين افتقدوةمؤخرا ربنا يصلح الحال.
