
النار دوما تشتعل من مستصغر الشرر…
وكلما زادت النار اشتعالا لايقابل اطفائها الأ بنار مثلها.
وحرب القوات المسلحة مع الجنجويد الاوباش عرب الشتات هي نار بدؤؤها المرتزقة. ولا تنطفي الا بنيران قواتنا المسلحة الابيه.
مرتزقة وحرامية وشفشافه.
جاؤا من بطن صحراء قاحلة. دخلوا اعيان المواطنين الامنيين واستباحوها بمعاونة ضعاف النفوس من ابناء جلدتنا تبا لهم وتبا لمن خطط لهم…
مترددي سجون اخرجوهم لمزيد من الدمار….
دخلوا المدن وروعوا اهلها… ونقول لهم البادي اظلم…
والقوات المسلحة السودانية قادره علي سحقهم فردا فردا.
والنيران التي اشعلتموها في كل السودان ستقابلها القوات المسلحة بنيران اقوي ستحرقكم وتحرق دويلات الشر التي ساندتكم…
القوات المسلحة تقاتل من اجل كرامة وطن وانتم تقاتلون من اجل السرقة والنهب والموت…
كرهناكم وكرهنا اشكالكم التي لا تمت للسودان بصلة..
من كانوا ولا زالوا علي راس الدعم السريع كرهنا حتي سحناتكم وانتم لا تعلمون أن الشعب السوداني اذا كره احرق ونسف وهذا ما سنفعله بكم….
لانكم جبناء لجاتم لحرب المسيرات والحرب الاعلامية… ولكن من تبقوا من جيوبكم النار النار لهم.
اسالوا التاريخ وكتبه عن الجيش السوداني
والنار ما بنطفيها الا بنيران اشد… والموت جااااااكم