حرب الكرامة منذ أن بدات في السودان والتي تسببت فيها مليشيات الدعم السريع المحروقة يقودها الجيش وفق دراسات عسكرية عميقه مدروسة…
ويقول خبرا العسكرية أن من اصعب الحروب هي حرب المدن.. لان الدرع الواقي للمرتزقة هم المواطنين العزل الابرياء.
وعصابات الدعم السريع تسللت الي مفاصل المدن. في غفلة من الزمان وهم يخططون لتغيير خارطة انسان السودان. وجندوا خلايا كثيرة من ابناء الوطن الذين عملوا علي دمار حتي منازلهم التي يقطنون فيها مع اسرهم.
مليشيا الدعم السريع لا عهد لهم ولا موثق كما يقول كتاب تاريخهم الاجرب الاسود..
حاولوا ان يستعينو بالمثقفاتية في كل مجال اغدقوا عليهم بالمال والدعم اللوجستي.. دربوهم خارج حدود الوطن.. ولكن القوات المسلحة جعلتهم لمصير الموت ينقلبون.
دخلت قواتنا المسلحة الحرب وعلم كل العالم من هو الجندي السوداني… رجالات الجيش فتية امنوا بربهم وذادهم هدي… ونظموا التكتكات تباعا… وحاربوا هذه المجموعات المارقة وتفوقوا عليهم ارضا وبحرا وجوا.
المرتزقة في الدعم السريع اهلك الجيش قائدهم الربورتي (زفتي)… واصبحوا عبارة عن اولاد (نيقس) بهيمون في مكبات النفايات.
شتت القوات المسلحة السودانية شملهم واصبحوا بدون قيادة… تقودهم لايفات الواتسب والتكتوك والريلز…
جيش الدعم السريع ولد ميت لانهم يحاربون دون
وجه حق ويحاولوا ان يقلبوا مجري النيل لكي يصير اتجاه جريانه من الشمال للغرب ولكن هيهات لهم.
القوات المسلحة رجالها علماء حرب وخبروا دروب الحروب لانهم تخرجوا من الكلية الحربية السودانية مهد الرجال وعرين الابطال…
وطبقوا ما درسوه في الكلية الحربية وذادوا عليه صفحات ستدرسها معاهد وكليات العسكرية في كل العالم قريبا..
واهل الموسسة العسكرية قادوا الحرب بعلم عسكري غذير…و(حفروا بالابرة) من اجل مصلحة الوطن والمواطن ليجتثوا عفن الجنجويد من جذوره هذا العفن الشيطاني…
والمواطن يعلم ذلك… ولكن هناك البعض يريد ان يتعجل الجيش لانهاء الحرب.. واقول لهم جيشنا السوداني يحارب اكثر من خمس دول وليس الدعم السريع فقط.. وهاهو النصر حليف القوات المسلحة السودانية في كل محور…. والدليل علي نصرة الجيش السوداني هذه العودة الطوعية للمواطنين من الخارج والداخل للمدن بعد أن امنها الجيش
وصحيح رجال الجيش السوداني ( سكتوا الخشامة ونزلوا في العوازل كي وحرق)
